Warning: session_start(): Cannot send session cookie - headers already sent by (output started at /home/mjaidcom/public_html/artical.php:1) in /home/mjaidcom/public_html/config.php on line 5

Warning: session_start(): Cannot send session cache limiter - headers already sent (output started at /home/mjaidcom/public_html/artical.php:1) in /home/mjaidcom/public_html/config.php on line 5
الموقع الرسمي للنائب عبدالرحمن راشد بومجيد
  إخواني وأخواتي .. أبناء الدائرة السادسة بمحافظة العاصمة، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:   يطيب لي أن أعرب لكم عن خالص تقديري وامتناني لثقتكم الغالية ووقوفكم معي طوال السنوات المنقضية من الفصل التشريعي الثاني والثالث لمجلس النواب،فقد... المزيد
تـرحـيـب رسـمـي وشـعـبـي واسـع بـعـمـلـيـة «عـاصـفـة الـحـزم» فـي الـيـمـن
رحبت القوى الرسمية والشعبية في البحرين بقرار دول مجلس التعاون الخليجي بالاستجابة لطلب الرئيس اليمني الشرعي للتدخل الحاسم من خلال عملية «عاصفة الحزم» لمواجهة الانقلاب الحوثي على الشرعية، مشيدين بمشاركة البحرين في جهود التحالف الخليجي والدولي، واعتبروا الائتلاف الخليجي والعربي بمثابة تفعيل للقوة العربية المشتركة، باعتبار أن أمن الخليج والدول العربية هو كل لا يتجزأ.
وأعلن أحمد بن إبراهيم الملا رئيس مجلس النواب التأييد النيابي لقرار دول مجلس التعاون الخليجي في الاستجابة لطلب الرئيس اليمني بحماية الشعب اليمني من مليشيات الحوثي، مؤكدا أن عملية «عاصفة الحزم» هي الرد الحاسم على الحوثيين الذين انقلبوا على الشرعية في جمهورية اليمن الشقيقة، وهي رسالة واضحة للاحتلال الإيراني وخطط التوسع، التي باتت تتضح في التدخل الإيراني في شؤون دول الخليج العربي والدول العربية.
وأشاد رئيس مجلس النواب بالخطوة التي اتخذها ائتلاف الدول الداعمة للحكومة الشرعية في اليمن استجابةً لطلبها، وذلك انطلاقا من مسؤولياتها التاريخية تجاه الأمن القومي العربي وأمن منطقة الخليج العربي، ومشددا على أن أمن جمهورية اليمن الشقيقة من أمن دول المنطقة، وأن عملية «عاصفة الحزم» ستقطع الطريق على الانقلابيين والداعمين لهم، من أجل حماية دول وشعوب المنطقة من الفوضى، كما أن العملية تأتي استجابة لطلب الرئيس اليمني لحماية اليمن وشعبه من عدوان المليشيات الحوثية التي كانت ولا تزال أداة في يد قوى خارجية لم تكف عن العبث بأمن واستقرار اليمن الشقيق. وأن قرار دول الخليج العربي ودول الائتلاف جاء بعد استنفادها الطرق السلمية والحوار لحل الأزمة والتصعيد المستمر، لذلك كان القرار الاستراتيجي، من خلال عملية محددة «لحماية الشعب اليمني وحكومته الشرعية من الانقلابين والمليشيات الحوثية العنيفة والمتطرفة.
كما تابع مجلس الشورى التطورات والأحداث الخطيرة في الجمهورية اليمنية الشقيقة، والتي زعزعت أمن اليمن واستقراره جراء الانقلاب الذي نفذته المليشيات الحوثية على الشرعية وما سببته مع تنظيمي «القاعدة» و«داعش» من عدوان على البلاد، والذي يشكل في الوقت ذاته تهديداً كبيراً لأمن المنطقة واستقرارها وتهديداً للسلم والأمن العربي والدولي. 
وأكد مجلس الشورى إزاء هذه التطورات الخطيرة التي توحدت فيها الجهود الخليجية والعربية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة دفاعاً عن أمن واستقرار اليمن وشعبه الشقيق، مسؤوليات دول المنطقة التاريخية والتزامها تجاه الحفاظ على الأمن القومي العربي من أي تهديد قد يطال أرض إحدى الدول العربية، استنادا إلى ما نص عليه ميثاق جامعة الدول العربية في شأن الدفاع المشترك، وميثاق الأمم المتحدة، بما يحفظ وحدة الأراضي العربية ويصون أمنها.
وأشار مجلس الشورى إلى أن المواقف المتعنتة التي اتخذها «الحوثي» برفض كل الدعوات للبحث عن حلول سلمية للوضع في اليمن، هو ما استوجب التدخل العسكري للحفاظ على المكتسبات الوطنية للشعب اليمني الشقيق.
من جانبه أشاد النائب عبدالرحمن راشد بومجيد عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب بالتحالف الخليجي لحماية الشرعية في الجمهورية اليمنية، ومحاربة الانقلاب الحوثي على السلطة، وبدعم عربي ودولي، حفاظًا على الأمن القومي الخليجي والعربي، واستناداً إلى المادة (51) من ميثاق الأمم المتحدة، وميثاق جامعة الدول العربية ومعاهدة الدفاع العربي المشترك.
وثمّن بومجيد حكمة القيادة السعودية لخادم الحرمين الشريفين في الاستجابة الفورية لنداء الرئيس اليمني الشرعي عبد ربه منصور هادي حرصًا على أمن واستقرار اليمن، ووحدة وسلامة شعبه وأراضيه، وحشد التحالف الخليجي والعربي، وتوجيه ضربات عسكرية مفاجئة وناجحة إلى معاقل المليشيات الحوثية المتطرفة، بعدما عاثت في الأرض فسادًا وتخريبًا بدعم عسكري وتمويل إيراني، وتمادت في مشروعها الخبيث لتهديد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.
وأعرب عن تأييده المطلق للمشاركة الفاعلة لمملكة البحرين في جهود التحالف الخليجي والدولي، إيمانًا بمسؤوليتها التاريخية القومية، كونها جزءًا لا يتجزأ من محيطها العربي والإقليمي، والتزامها بمبادئ القانون الدولي، في ضوء عدوان المليشيات الحوثية على الشرعية، وانتهاكها للقوانين والمواثيق الدولية، وخرقها للمبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ورفضها للمبادرة الخليجية الأخيرة، وبناء على طلب الرئيس اليمني، بعقد مؤتمر للحوار الوطني الشامل.
واعتبر بومجيد الائتلاف الخليجي والعربي بمثابة تفعيل للقوة العربية المشتركة، باعتبار أن أمن الخليج والدول العربية هو كل لا يتجزأ.
في الوقت نفسه أعلن أبناء الجالية اليمنية في مملكة البحرين ترحيبهم وتأييدهم التام لعملية عاصفة الحزم وقدموا جزيل الشكر وعظيم الامتنان لجميع الدول المشاركة وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية قائدة التحالف ومملكة البحرين، وطالبوا باستمرار العملية العسكرية وعدم توقفها حتى إحقاق الحق ورد العدوان عن أرض اليمن وإعادة الرئيس الشرعي إلى منصبه ووضع حد جذري للمليشيات الإرهابية المسلحة من حوثيين وقاعدة ودواعش، وقطع دابر الوجود الإيراني العسكري في اليمن.
واعتبر أبناء الجالية أن هذه العمليات العسكرية أتت لذود العدوان عن أبناء اليمن، واستعادة دولتهم المغتصبة، والحفاظ على الوحدة اليمنية، وإنقاذ اليمن من الانقسام والتشظي أو الوقوع في مستنقع الحرب الأهلية جراء مغامرة الحفنة الانقلابية الضالة عملاء إيران من مليشيات الحوثي الإرهابية وقوى المخلوع علي عبدالله صالح التي سعت إلى إلحاق اليمن بالنظام الإيراني الفارسي وعملت على إعادة إنتاج السيناريو السوري والعراقي في اليمن.
كما أعلن تجمع الوحدة الوطنية عن ترحيبه بالتدخل العسكري لحماية اليمن واستعادة الشرعية وصد عدوان المليشيات الحوثية الطائفية على الشعب اليمني الشقيق في خطوة مباركة بتنفيذ عملية عاصفة الحزم التي تعبر عن تفعيل ناجح لاستراتيجية الدفاع الخليجي والعربي المشترك لمواجهة العدوان الخارجي، كما أعلن التجمع وقوفه خلف قيادة مملكة البحرين وترحيبه بمشاركة البحرين الفاعلة في عملية (عاصفة الحزم) لصد عدوان مليشيات الحوثي الطائفية المدعومة من إيران.
واعتبر تجمع الوحدة الوطنية أن عملية عاصفة الحزم تعبر عن استراتيجية عربية موحدة وبداية صحيحة لمواجهة ووقف التمدد الإيراني في المنطقة بعد أن ثبت بما لا يدع مجالا للشك إصرار إيران على التمادي في تعديها السافر وحربها الطائفية ضد الشعوب العربية، داعين شعب البحرين وشعوب دول مجلس التعاون الخليجي للوقوف صفا واحدا خلف قيادتهم الرشيدة في معركة الكرامة العربية وعاصفة الحزم المنتصرة بإذن الله تعالى.
ورحبت جمعية الأصالة الإسلامية وبشدة بالعملية العسكرية المباركة (عاصفة الحزم)، وأثنت الأصالة بشدة على مشاركة البحرين ضمن التحالف العسكري المبارك بإذن الله، وطالبت باستمرار العملية العسكرية وعدم توقفها إلا بعد رد العدوان وإعادة الرئيس الشرعي إلى منصبه ووضع حد جذري لمليشيا الحوثي وقطع دابر الوجود الإيراني العسكري في اليمن، وأكدت الأصالة أن الشعب اليمني والشعوب الخليجية والعربية استقبلت خبر العملية العسكرية بفرحة غامرة، بعد أن تمادت مليشيا الحوثي في الطغيان، وخدعها شعور كاذب بانتصار زائف وأخذت تهدد المملكة العربية السعودية نفسها وتزحف نحو عدن لمطاردة الرئيس الشرعي والسيطرة على كل اليمن، ولا يمكن للسعودية ولا بلدان مجلس التعاون أن يقفوا مكتوفي الأيدي تجاه اختطاف اليمن من قبل عملاء إيران وما يمثله من تهديد بالغ لأمنهم القومي، ولا يمكن السكوت عن العتاد والسلاح الثقيل والصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى وغيرها من عتاد تملكه عصابة الحوثي بدعم إيراني وتواطئ دولي مشين.
وأشارت الأصالة إلى أن هذه العملية العسكرية المباركة وإن جاءت متأخرة فإنها يجب أن تكون بداية تغيير حقيقي في طريقة تعاطي مجلس التعاون مع الخطر والمشروع الإيراني بالمنطقة، وأن يتم وضع وتنفيذ استراتيجية سياسية وعسكرية فعالة لمواجهة التمدد الإيراني في العراق وسوريا وغيرها من البلدان العربية بشكل خاص.
واختتمت الأصالة بأن التوصل إلى مثل هذه الاستراتيجية الفعّالة في مواجهة الخطر الإيراني وعلاج الملفات المستعصية في سوريا والعراق وغيرها هو السبيل الوحيد إلى الحفاظ على الأمن القومي لبلدان مجلس التعاون الخليجي.
وأكد النائب علي المقلة عضو كتلة الأصالة الإسلامية أننا من خلال «عاصفة الحزم» نرى وللمرة الأولى توحدا عربيا وخليجيا ضد المشروع الإيراني الغاشم، تحت راية المملكة العربية السعودية، ودعا إلى استمرار العملية العسكرية المباركة حتى تحقيق أهدافها بالكامل والقضاء على نفوذ جماعة الحوثي تماماً، لاسيما وأنها عملية دفاعية مشروعة ضد التدخل الإيراني السافر والوقح في شؤون اليمن.
وأبدت جمعية الإصلاح تأييدها الكامل للدعم العسكري الخليجي المؤيد للشرعية في اليمن الشقيقة، مؤكدة وقوفها وراء القيادة الرشيدة وقيادات دول مجلس التعاون في دعم جميع التوجهات السديدة الداعية إلى حفظ أمن الوطن والخليج والحفاظ على التلاحم الخليجي الموحد للوقوف صفًا واحدًا أمام كل من يريد النيل من أمننا واستقرارنا ووحدتنا الخليجية.
وأوضحت جمعية الإصلاح في بيانها أن السيطرة الحوثية الأخيرة على المفاصل الرئيسية في اليمن والسعي إلى إحداث البلبلة وإشاعة الفوضى ومحاولة الانقلاب على الشرعية، هو في حد ذاته تحد سافر لمشاعر العرب والمسلمين وأهل الخليج أجمع، فضلا عن كونه استفزازًا واضحًا لأهل اليمن للنيل من وحدته واستقراره وتلاحم شعبه.
وعبّرت جمعية ميثاق العمل الوطني عن ترحيبها وتأييدها بشدة لعملية عاصفة الحزم التي انطلقت للحفاظ على أمن واستقرار ووحدة اليمن وإعادة الشرعية المتمثلة في الرئيس المنتخب ورد كيد المعتدي ومن يدعمه، مطالبة القمة العربية القادمة التي ستجرى في شرم الشيخ أن تضع الخلافات جانبا، وتضع مصلحة الأمة أمام أعينها، فما يحاك لنا كبير وخطير، وأن يتم إقرار تشكيل الجيش العربي الموحد لمواجهة هذه التحديات الخطيرة والتي تهدد وجودنا ووجود أمتنا العربية.
وأعلنت جمعية المنبر الوطني الإسلامي تأييدها للدعم العسكري الخليجي المساند للشرعية في اليمن والذي يستهدف إعادة الأمور إلى نصابها وحماية اليمن والمنطقة من الفوضى التي يسعى الحوثيون إلى إحداثها كوكلاء عن المشروع الإيراني الذي يكشف يوماً تلو الآخر عن وجهه القبيح وأهدافه الخبيثة التي تستهدف الهيمنة والسيطرة على مقدرات المنطقة وتغيير هويتها، مستخدماً شتى الوسائل والأساليب غير المشروعة لإحكام السيطرة.
ودعت «المنبر الإسلامي» الشعب البحريني والشعوب الخليجية إلى التماسك والتلاحم والوقوف صفاً واحداً خلف قيادتنا الحكيمة في هذه اللحظة التاريخية التي تستوجب كل الدعم والمؤازرة ضد كل ما يهدد أمن الخليج والمنطقة العربية المستهدفة من مشروع ظلامي.
وأضافت أن الحسم كان أيضاً مطلباً للشعوب الخليجية والعربية التي شاهدت على مدار الأشهر الماضية تهديدات مباشرة لأمن أوطانها من قبل مليشيات طائفية مسلحة استهوتها شهوة السيطرة على مقدرات وثروات اليمن، وغرها حرص الدول الخليجية والعربية على دعم الحوار كحل أساسي للأزمة اليمنية.
وأكدت «المنبر الإسلامي» أن الدعم الخليجي في اليمن لاستعادة الشرعية الدستورية وحماية البلاد من الانقسام ومنع اختطافها وتغيير هويتها هو بمثابة رسالة قوية لمن يقف خلف هذه المليشيات ويستهدف أمن واستقرار المنطقة ويسعى إلى الهيمنة عليها بأنهم واهمون، وأن مشروعهم فاشل لا محالة.
كما أكد ائتلاف شباب الفاتح أنهم يقفون وقفة تحية للقوات التي تدخلت في العملية العسكرية ضد الحوثيين في اليمن، وكل من دعم هذا التوجه وعلى رأسها مصر والمغرب وباكستان والأردن والسودان وذلك من أجل ابقاء اليمن السعيد يمناً عربياً إسلامياً ينتمي إلى هذه الأمة شكلاً ومضموناً. وأن التدخل العسكري يأتي من قناعة بأنه قد بلغ السيل الزبى، وأن الأحداث المتسارعة في المنطقة تجعلنا نؤمن بأن الوضع الاقليمي في الجزيرة العربية في خطر، مما يجعلنا نعتقد بأهمية هذا الإجراء العسكري ضد المليشيات الحوثية المدعومة إيرانياً.
وقال الدكتور ناجي بن راشد العربي: لقد وفق الله سبحانه وتعالى قادة دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية ليلة البارحة بالبدء في القيام بالواجب الديني والوطني المناط بقادة دول مجلس التعاون الخليجي من وجوب حفظ دولهم وشعوبهم ومصالحهم، لقد بدأت دولنا الخليجية البارحة عملية عاصفة الحزم بعد أن استنفذت كل السبل في محاولة الوصول إلى حل سلمي... إننا من منطلق موقعنا الديني والوطني نؤيد بكل قوة وحزم قرار قادة مجلس التعاون الخليجي بالتدخل لتصحيح الفوضى والعبثية التي نشرها الحوثيون في اليمن.
وأضاف العربي أن هذا التحرك الخليجي المبارك، بقيادة المملكة العربية السعودية والمؤيد من غالبية الدول العربية والإسلامية والعالمية والتي يزداد عددها ساعة بعد ساعة، تحرك جاء في وقته وفي مرحلة فاصلة وتاريخية حرجة وخصوصاً في ظل التمدد الإيراني العدواني.
«الصف الإسلامي» ترحب
رحبت جمعية الصف الإسلامي «صف» بالقرار المبارك لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأشقائه قيادات دول مجلس التعاون الخليجي على الاستجابة السريعة والنداء الذي أطلقه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بالتدخل العسكر الفوري والسريع من اجل حماية الاراضي اليمنية من دنس العدوان الحوثي المدعوم من ايران وخطورة ما يلاقيه الشعب اليمني من قتل وتنكيل من قبل المليشيات الحوثية الغازية. 
وأكدت «صف» وقوفها التام خلف القيادة الرشيد على مشاركتها في عملية (عاصفة الحزم) من اجل حماية اليمن واسترداد حقه الشرعي من براثن العدوان الحوثي المستمر، معتبرين أن عاصفة الحزم هي معركة العزة والكرامة للأمة العربية والإسلامية.
وأشارت «صف» إلى أن مثل هذه العمليات يجب ألا تتأخر وذلك من اجل الحفاظ على كرامة الدول العربية فيما لو تعرضت أي دولة عربية لمثل هذه الاعتداءات من قبل أعداء الإسلام الذين يمارسون استراتيجية التمدد وفي مقدمتها المدعوة إيران الصفوية التي تمادت في تعدياتها السافرة على أكثر الدول العربية ومحاولاتها المتعددة لإشعال الفتن بين الدول.
المشاركة
صور ذات صلة